نفى عضو المجلس السيادي ياسر العطا، مساعد القائد العام للقوات المسلحة تأثير الإسلاميين المزعوم على قيادة الجيش وإعاقتهم للتفاوض.
وقال العطا في حوار مع موقع “المنبر 24” ينشر لآحقاً (والله لا إسلاميين ولا يساريين ولا ثوار يستطيعون التأثير على قيادة الجيش).
و شدد العطا على أن تيار الإسلام السياسي هو قطاع من السودانيين يحق له الدفاع عن بلاده ضد الغزو كبقية التيارات السياسية الأخرى .
و قال “ليس لدينا كتيبة اسمها البراؤون بل لدينا كتائب الاسناد. التي تتبع للمقاومة الشعبية للأمة السودانية” و أضاف “و في ذات السياق ليس لدينا كتائب غاضبون بل شباب ثوار من لجان المقاومة منضويين تحت الاسناد الشعبي والمقاومة الشعبية. التي يقود كتائبها في العاصمة القومية عميد ركن إسماعيل” وتابع ” قائد المقاومة الشعبية هو ومن معه يأتمرون بأوامرنا وفق خطة القيادة العامة للعمليات”.
و أعلن العطا أن الحسم العسكري هو قرار المؤسسة العسكرية لسببين ..أولا: عدم تأجيل المعركة للمستقبل لأن قادة الدعم السريع يصرون على إعاقة تقدم سير الدولة السودانية”.
